منتدى أحمد على عبد العليم للثانوية العامة لغة عربية
نرحب بآراء الأعضاء الجدد فى المنتدى ونتمنى لكم الاستفادة

ولمشاهدة أفضل يجب تصفح المنتدى بــبرنامج التصفح ـ mozilla firefox


سبحان الله والحمد لله ولاحول ولا قوة إلا بالله

يمكنكم التسجيل أو الدخول من خلال حسابكم الشخصى فى الفيس بوك

عند حدوث مشكلة أو أى صعوبة فى التعامل مع الموقع لا تتردد فى التواصل

من خلال البريد aly_mr00@yahoo.com أو 01223064874
منتدى أحمد على عبد العليم للثانوية العامة لغة عربية
نرحب بآراء الأعضاء الجدد فى المنتدى ونتمنى لكم الاستفادة

ولمشاهدة أفضل يجب تصفح المنتدى بــبرنامج التصفح ـ mozilla firefox


سبحان الله والحمد لله ولاحول ولا قوة إلا بالله

يمكنكم التسجيل أو الدخول من خلال حسابكم الشخصى فى الفيس بوك

عند حدوث مشكلة أو أى صعوبة فى التعامل مع الموقع لا تتردد فى التواصل

من خلال البريد aly_mr00@yahoo.com أو 01223064874
منتدى أحمد على عبد العليم للثانوية العامة لغة عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أحمد على عبد العليم  
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تم حذف المحتوى القديم وما زلنا نقوم بتجديد الموضوعات والمساهمات الآن

 

 ملخص قصة عنترة بن شداد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 501
تاريخ التسجيل : 26/11/2009

ملخص قصة عنترة بن شداد  Empty
مُساهمةموضوع: ملخص قصة عنترة بن شداد    ملخص قصة عنترة بن شداد  I_icon_minitimeالإثنين 1 نوفمبر - 15:37

الفصل الأول : مغنى القافلة:


كان عنترة بن شداد فتى أسمر اللون مفتول الذراعين ينم وجهه عن الحزن كان يحب عبلة بنت مالك بن قراد ابنة عمه حبا شديدا وكان عنترة يحدو إبل عبلة أثناء العودة من عرس ابنة خالتها في هوازن وقد لاحظ الفتيات انشغال عنترة بعبلة وخدمتها سواهم/ كان عنترة ينظر إلى عبلة وهي تلعب مع صاحباتها فيعجب بصورتها ولكنه يعتصر قلبه حزنا فما هو إلا عبد عمها شداد وما كان له أن يذكر اسمها أمام أحد من عبس خوفا من أن يتحدث الناس أنه عبد يتطلع إلى ابنة مالك أخي سيده شداد وذلك لما عرف من أنفة مالك بن قراد وكبرياء ابنه عمرو/ بدأ عنترة ينظر إلى عبلة ويتأمل أليس هو أقوى شباب عبس وحاميهم من الأعداء !!!؟؟ فلماذا هو عبد شداد ؟مع ذلك كان عنترة يغازل عبلة إذا رأى فرصة لذلك وكانت عبلة تبادله الحب ولكنها كانت تكره مغازلته لها لأن ذلك يجرئ بنات عبس عليها /طلب منه فتيات عبس مرة أن يغنيهم من شعره فرفض فطلبوا من عبلة أن تأمره بذلك فغناهم فذكر محاسنه وقوته في الحرب ثم بدأ يصف محبوبته وينظر إلى عبلة وأحس الفتيات أنه يقصد عبلة بهذا الغزل ومنهم مروة بنت شداد التي كانت تغيظ عبلة بذلك.

الفصل الثانى :البطل الثائر:


كان عنترة يتجول في الصحراء حزينا وكان يشعر بالخطأ لأنه أفصح أو لمح بحب عبلة حيث لا ينظر الناس إليه إلا أنه عبد ولكنه كان يحس في نفسه بأنه بطل عبس وأنهم مدينون له بحياتهم وتفريج كرب الحرب عنهم إذا أغار عليهم الأعداء ثم لا يأخذ سوى نصف سهم من الغنائم ورغم هذا فهو لا يشكو ولا يفصح بما يحزنه منهم ويملأ قلبه حزنا وغضبا أنه فيهم مجرد عبد/كان عنترة يحب سيده شداد حبا شديدا فكثيرا ما كان يقسو عليه شداد ولا يزيد عنترة عن قوله " لن تستطيع أن تصرفني عن حبك يا سيدي كان عنترة يتساءل في نفسه عن كلمة قالتها له أمه زبيبة في الصغر وهي أنه ابن شداد ويسأل نفسه عن مدى صحة ذلك وأثناء ذلك كان يتذكر عبلة ويلوم نفسه أحيانا على أنه قد اندفع فتكلم وأنشد الشعر وسبب حرجا لها ثم يلوم نفسه على أنه يرضى بالبقاء في عبس عبدا خاصة إذا كان فعلا ابنا لشداد كما قالت له أمه/ كان عنترة كثيرا ما يخلو إلى أخيه شيبوب يبثه آلام نفسه وقد كانا متناقضين فعنترة يضيق ذرعا بحياة العبودية والرق وإن كان يحب قومه أما شيبوب فكان لا يعبأ بحياة الرق لا يهمه سوى الطعام والشراب/ كان عنترة يحس بمجلسه إلى شيبوب بما يحسه الطفل من الأمان عندما يجلس إلى أمه يريد أن يعرف نسبه وكان شيبوب يعجب لشدة تعلق عنترة بعبلة وحاول أن يصرفهن ذلك الحب دون أن يفلح /لم يكن عنترة يخشى على نفسه من ذكره لعبلة وإنما كان يخشى عليهاهي منهم وهذا ما ذكره لشيبوب/ أثناء ذلك كان عنترة يسمع الغناء في الأخبية فتسلل حتى اقترب منها فرأى عبلة فقامت إلى خبائها وقضى عنترة ليله بنشد الشعر

الفصل الثالث / الطريق إلى الحقيقة :


عاد عنترة إلى حلة عبس بعد موسم الحج فدخل على أمه زبيبة وهو حزين فسألته عن سبب حزنه فلم يجبها أول الأمر ثم عنفها في الحديث بعد ذلك مبينا لها كرهه لها وأغلظ لها القول /سأل عنترة أمه عن أصله وعن حقيقة ما قالته له في الصغر من أنه ابن شداد فأقرت زبيبة بذلك فهي " تانا " ابنة " ميجو "من الحبشة أسرها شداد أول الأمر ثم استولدها عنترة وأنها على دين المسيح الذي يدعو إلى التواضع /تعجب عنترة من موقف أبيه منه وأقسم أن يحمل أباه على الاعتراف به وإلا سيترك عبسا ويهيم في الصحاري حتى يهلك ولكن زبيبة تطلب منه ألا يحدث أباه في ذلك خوفا على عنترة ولما علمت من طباع شداد ولكن عنترة يصمم على رأيه واعدا إياها ألا يغلظ له في القول وأنه سيكون أشد خضوعا له ثم جلس على حجر عند مدخل البيت يفكر ثم انطلق فجأة ذاهبا إلى شداد .

الفصل الرابع : حوار ساخن :


مشى عنترة إلى أبيه ليواجهه بما يحزن قلبه من عدم اعتراف أبيه به ولاحت له أثناء ذلك صورة عبلة وخيل إليه أنه يسمع غناءها/ذهب عنترة إلى حيث يجتمع القوم في عيدهم بين المرح واللهو حتى اقترب من سرادق الملك زهير بن جذيمة ولمح سرادق الفتيات وبينهن عبلة فلتقت عيناهما فخجلت وتوقفت عن الغناء / نظر عنترة إلى المكان فلم يجد له مكانا فقال له عمارة بن زياد وهو الفتى الوسيم الذي كان كان يرغب في الزواج من عبلة" ألا تجد لك مكانا يا عنترة "ثم عيره بأمه ووقعت المشادة بينهما وأرادا أن يشتبكا بالسيوف لولا أن حال الناس بينهما /وصل شداد إلى ابنه وقد انفض الجمع على هذه المشادة وأخذا يسيران في الصحراء وجلسا في أحد الشعاب وجلسا يتحدثان وأخبره عنترة بما جاء من أجله وما ذكرته له أمه من أنه ابن شداد عندما كان طفلا وعيره أمه الأطفال بأمه وكذلك تأكيدها لتلك الحقيقة اليوم /تجاذب عنترة وشداد الحديث وكثيرا ما حدثت المشادة بينهما في أثنائه وكأنما كان من الصعب على شداد أن يعترف بهذه الحقيقة التي أراد أن ينتزعها منها عنترة وكان عنترة يهدد بقتل نفسه أو الخروج إلى الصحراء ثائرا على الناس/بعد مشادة في الكلام اعترف شداد لعنترة بأنه ابنه ولكن الأمر لا يملكه وحده وطلب منه فرصة لكي يمهد للأمر معترفا بقوة عنترة وفروسيته وأنه لن يفرط فيه أبدا /أعلن عنترة ولاءه لأبيه سائلا إياه ألا يطلب منه إلا ما يقوم به العبد من الرعي والحلب وأهوى على قدميه وقبلهما وخرج نحو الصحراء ووقف شداد مندهشا مما يرى من عنترة

الفصل الخامس :خطبة عبلة :


خرج عنترة لا يدري أين يتوجه وأقبل يجول في الوادي الذي نشأ فيه أول ما نشأ يصحب الإبل والخيل ويصيد الوعول والظباء ويوقع بالذئاب والضباع ولا تزال صورة عبلة تراوده يحاول أن يبعدها عنه تنسيه عبلة وحقده على عبس وظلم شدادفلا يستطيع /أقبل عنترة على الخمر لعلها ولكنها لم تزده إلا وجدا وحنقا وحقدا /رأى عنترة أخاه شيبوب يقترب منه تجاه الربوة التي اعتاد الجلوس عليها وأخبره أن عمارة بن زياد خطب عبلة وأن مالكا نحر عشرة جزر ( إبل ) لذلك ، فحزن عنترة حزنا شديدا حاول شيبوب دون جدوى أن يصرف أخاه عن حب عبلة فهي صعبة المنال وإن كانت لا تليق بمقام عنترة كما يرى شيبوب /تذكر شيبوب وعنترة يوم مناة وكيف كان عنترة فيه عنيفا وكيف أن أباه قد اعترف ببنوته ولكن على غير الملأ /يؤكد عنترة لأخيه أنه سيحارب قومه إذا ضنوا عليه باسمه وأنه سيحارب مالك بن قراد إذا حال دونه وعبلة وأن يحارب عمارة إذا أراد أن يسلبه عبله " حياته " على حد تعبيره ثم انطلق يريد ديار عبس


الفصل السادس :البطل الحر:



عمل عنترة على إثارة الصراعات بينه وبين عمارة بن زياد وأرادت عبس أن تغزو طيء فلم يخرج معهم فرجوا بقيادة زهير بن جذيمة/لم يستطع عنترة لقاء عبلة فقد حجبت في خبائها منذ خطبتها لعمارة فأراد أن ينتزعها ويفر بها ولكنه رجع عن ذلك حتى لا يدخل الهم إلى قلبها /بعد خروج العبسيين وصل الطائيون إلى ديار عبس ليقاتلوهم قبل أن يصلوا إليهم وزحفوا عليهم وكان فرسان عبس الذين لم يخرجوا يتراجعون للوراء لشدة وطأة طيء /أراد عنترة أن يشارك في الدفاع ولكنه رجع عن عنترة ليدافع عن قومه فأجابه بأنه ليس له قوم وما هو إلا عبد فيهم ولم لا يتركهم إلى العار الذي يذوقه هو ؟ ويقول له اذهب إلى عمارة الذي كنتم تأكلون في وليمته وقد أظهر عنترة لأبيه الشماتة فيهم بعد يأس شداد يعلن أن عنترة ابنه وأن العبد من يناديه بعد اليوم بغير عنترة بن شداد فيخرج عنترة للحرب.


الفصل السابع :انتصار :


بعد نزول عنترة إلى المعركة انقلبت الموازين لصالح عبس وحاول الطائيون أن يحيطوا بعنترة فقتل فارسا ضخما منهم واستل درعه ولبسها فلم يثبت له الفرسان ثم حاولوا أن يحيطوا به مرة أخرى فقتل عنترة منهم الكثير وتجمع حوله بعض فرسان عبس بعد انتهاء المعركة ذهب عنترة إلى بيت عبلة يسأل عنها فعرف من أخته مروة أن الأعدا خطفوا عبلة وفروا بها فطار بفرسه يريد الطريق إلى طيء دون أن يفكر ماذا يصنع في الطريق سمع صوتا فإذا امرأة عجوز فلما اقترب وجدها أخاه شيبوب وقد تخفى في زي امرأة ليصاحب عبلة ليدل عنترة عليها إذا طلبها وأخبره بأنه يعرف مكان عبلة عند بئر الربابية والتقى عنترة بالفرسان الثلاثة الذين أسروا عبلة فقتل منهم واحدا وفر الآخران وركب عنترة فرسه عائدا بعبلة وركب شيبوب فرس الطائي القتيل ووصلوا عبسا حيث يمتزج فيها فرح الانتصار بحزن المصاب وعندما عاد عنترة بعبلة خفت المصيبة فلن يبق إلا الفرحة الكاملة.


أسئلة على فصول القصة مجمعة




س- من أين كانت القافة قادمة ؟
ج- من قبيلة هوازن , حيث كانت عبلة تحضر عًرس ابنة خالتها .
س- بم أمر عنترة العبيد ؟ ولماذا دار بفرسه حول الوادي ؟
ج- أمر بعضهم بسقاية الإبل , وبعضهم بإعداد الطعام ,وبعضهم بنصب خيام النساء,
**اما هو فقد دار بفرسه حول الوادي ؛ليتاكد من عدم وجود أعداء وان المكان آمن .
س- علل- شكوى مروة من عنترة .
ج- لأنه لايخدم أحدا في القافلة غير عبلة .
س- علل- رفض عنترة أن ينشد شعره .
ج- لأن عبلة لم تأذن له , وأنشد شعره بعد أن أذنت له
س- ما نظرة عنترة لنفسه ؟ وما نظرة الناس له ؟
ج- كان عنترة يرى نفسه بطل عبس كلها بينما ينظر الناس إليه – على أنه عبد يخدم سادته
س : علل : 1- كتمان عنترة ذكريات أحلامه
جـ : لأنه يحب عبلة ، ولا يجرؤ أن يبوح بهذا الحب ، فهو عبد عمها شداد
س : علل : لم يخش عنترة غارة مفاجئة
جـ : لأنهم كانوا فى شهر رجب وهو من الأشهر الحرم التى يحرم فيها القتال
س : علل : كان عنترة يكره قومه وأباه
جـ : لأنهم يحتقرونه ويناصبونه العداء ، وأبوه لا يعترف به .
س : علل : دخول عبلة خباءها فى خجل
جـ : لأن عنترة رآها وهى فى حلقة وحولها الفتيات تغنى لهن بشعره .
س : علل : حب عنتره لشداد
جـ : لأنه كان يعتقد بأنه أبوه كما أخبرته زبيبة وهو صغير.فأحس نحوه بالعطف
س : لماذا غضب عنترة من نفسة ؟
جـ : لأنه رضى بأن يعيش بينهم عبداً رغم أنه الفارس والبطل الذى يجلب لهم النصر والغنائم .
س- متى بدت الحياة باطلة كريهة أمام عنترة ؟ ولم لام نفسه ؟
ج- عندما تأمل حاله ووجد أنه لايستطيع أن يبوح بحبه لعبلة.ولام نفسه لأنه افصح عن حبه لعبلة أمام الفتيات
س- ماذا قرر عنترة ؟ وبم أحس عند ذلك ؟
ج- أن يذهب إلى امه زبيبة ويسألها عن حقيقة نسبه ,فإذا كان عبدا وضع السيف في صدره , وإذا كان ابن شداد فلن يرضى بالعبودية .أحس براحة وسعادة.
س- ماذا وجد شيبوب في عنترة ؟
ج- صاحبه ورفيق لعبه—أمله الجديد وعدته وملاذه- سببا للمباهاة والفخر- مجد عنترة هو مجده ,
س- ماذا يخشى شيبوب على عنترة ؟
ج- يخشى عليه عاقبة لحبه لعبلة – أهلها وقومها الذين يرون عنترة عبدهم . ويخشى عليه أباها مالكا وأخاها
س: مم حذر شيبوب عنترة ؟
جـ : حذره من ( وهم حبه لعبلة ) فهى فتاة مغرورة لا تحبه ولن ترضى به زوجاً وإنما تحب إنشاده فقط .
س- متى عادت القافلة إلى عبس ؟
ج- يوم العيد السنوي الذي تقيمه القبيلة في موسم الحج في شهر رجب
س- ماذا فعل عنترة بعد عودته ؟
ج- ذهب إلى بيت أمه زبيبة ليسألها هل هو ابن شداد أم لا ؟وكان سيءالخلق معها
س- كيف استقبات زبيبة عنترة ؟ وكيف قابلها ؟
ج- استقبلته بفرحة وسعادة . ولكنه كان قاسيا معها لم يرد عليها التحية ,وجلس غاضبا ,
س- ما جناية زبيبة على عنترة ؟
ج- أنها قذفت به إلى الحياة ؛ليكون عبدا ,لأنه منها
س : لماذا كانت زبيبة تتجسس على سمية ؟
جـ : لتأتى بأخبار سعيدة تسعد بها عنترة وتخبره بما يقوله الناس عنه وعن عبلة .
س- ما أصل زبيبة ؟ ج- هي الحرة الحبشية المسيحية (تانا ابنة ميجو )
س- لماذا تكره قوم عبس ؟
ج- لأنهم متكبرون غلاظ ,كانوا ينظرون إليها على أنها زبيبة الأمة
س : لماذا أحبت زبيبة شداداً ؟
جـ : لأنه خلصها من اللصوص الخاطفين وعطف عليها وعلى ولديها شيبوب وجرير
س : لماذا كرهت زبيبة الأصنام ؟
جـ : لأنها مسيحية تعبد الله تعالى وحده .وتكره الاصنام الجوفاء التى لاتنفع ولاتضر
س : بم هدد عنترة أمه ؟
جـ : بأن يقتلها ثم يقتل نفسه بالسيف إن لم تخبره بالحقيقة .
س- بم ذكر عنترة زبيبة ؟وما موقفها ؟
ج- باليوم الذي جاءها فيه يبكي ويشكو الأطفال الذين يعيرونه بأمه , فقالت له لا تهتم بهم , أنت ابن شداد
س- متى اعترف شداد بعنترة ؟ وماذا حدث ؟
ج- اعترف به وهو فتى صغير عندما طمع بعض العبسيين في أن يتبنى عنترة .
س- بم عللت زبيبة رفض شداد الاعتراف بعنترة ؟
ج- لأنه يخاف من قومه أن يعيروه
س : ماذا طلبت زبيبة من عنترة ؟,وبم
جـ : ألا يذهب الى شداد خوفاً من مواجهة بينهما ، فيقتل أحدهما الآخر.ولكنه طمأنها بأنه لن يثير قلب شداد,
س- ماسبب المشاجرة بين عمارة وعنترة ؟
ج- لأن عنترة لم يجد مكانا يجلس فيه في موضع الاحتفال بالعيد فسخر منه عمارة بن زياد ,وعيره بأمه زبيبة
س : من فض المشاجرة بين عمارة وعنترة .؟
جـ : ( شداد ) أخذ عنترة من المكان .وقال له أجئت لتفسد علينا ليلتنا
س- بم وصف عنترة شدادا ؟
ج- وصفه بأنه (فارس عبس وشيخها- ملاذ الخائف – مطعم الجائع – مكرم الضيف- ناصر الضعيف )
س- لماذا رأى عنترة أنه بار بقومه وعاق لنفسه ؟
ج- لأنه يحميهم ويحفظ كرامتهم ,بينما يهدر كرامته بعبوديته
س- بم أحس عنترة في صغره عندما عرف أنه ابن شداد ؟
ج- أحس بالفخر والكبرياء والقوة ,فكان لا يقوى أحد على الوقوف أمامه .
س : ما أفضال شداد على عنترة ؟
جـ : ( يدخله بيته ،ويجلسه معه ,- ويشركه فى الحروب – يستشيره فى الأمور – ينصره ظالماً أو مظلوماً ) .
س : ماذا قرر عنترة بعد حواره مع شداد ؟ ولماذا؟
جـ : ( اعتزال القبيلة ، وأن يعيش عبداً وألا يشارك فى الحروب ، وأن يرعى إبل سيده شداد )
لأنه رفض الاعتراف به علانية .
س- كيف كان حال عنترة وهو خارج من الشعب ؟
ج- كان هائما على وجهه لا يدري أين يذهب , ولم يلتفت ناحية الحي , كرها في قومه الذين يحتقرونه
س- لماذا امتلأت نفسه بالسعادة عندما مر على الوادي ؟
ج- لأنه طالما أقام فيه ,وكان فيه ملعبه ولهوه وأسماره.وكانت مراعيه في الربيع تبعث فيه النشوة
س- كيف قضى عنترة أيامه ولياليه في هذا الوادي ؟
ج—كان هائما في النهار بين الشعاب وسابحا في الليل بين الشجون , وكانت كل لحظة تمر عليه تزيده حقدا على قومه وعلى أبيه الذي يظلمه وينكره .
س- لماذا أقبل عنترة على الخمر ؟
ج- لينسى حب عبلة وحقده على عبس . ولكنها لم تزده إلا حزنا وشوقا لعبلة
س : ما الخبر المؤلم الذى أتى به شيبوب ؟ومم حذره ؟ولماذا ؟
ج ـ خطبة عبلة لعمارة بن زياد .وحذره من وهم حبه لعبلة , لأنها فتاة مغرورة لاتحبه إنما تحب غناءه وشعره فقط
س : لماذا رضى عنترة بالرق . ولماذا رفضه بعد ذلك ؟
جـ : لأنه كان يقربه من عبلة ، أما بعد خطبتها فهو يبعده عنها .
س : ماذا قرر عنترة بعد حواره مع شيبوب ؟
جـ : قررالعودة الى عبس ومحاربة كل من يقف في طريق حبه وحريته .
س : لماذا أثار عنترة العداوة مع آل عمارة ؟
جـ ضيقاً من عمارة بسبب خطبته لعبلة .
س : لماذا رفض عنترة الذهاب مع قومه لغزو وطيئ ؟
جـ : انتقاماً من قومه ومن أبيه الذي لم يعترف به .
س- لماذا لم يستطع عنترة أن يلقى عبلة ؟
ج- لأنها منذ خطبت لعمارة ضرب عليها الحجاب ,.فكانت لا تخرج حتى لا يراها عنترة .بأمر من أبيها وأخيها س- ماذا طلب شداد من عنترة ؟وما موقف عنترة ؟
ج- طلب منه أن ينقذ قومه من العار والذل . لكن عنترة رفض وقال لا أهل لي , ذق ذل الاسر عند طييء كما ذقته
س : لماذا قرر عنترة الدفاع عن قومه ؟
جـ : 1- خوفاً على عبلة من القتل أو الأسر 2- ولأن ( شداد اعترف به .وناداه باسمه قائلا ويك عنترة بن شداد ) .
س- ماذا فعل الطائيون ببني عبس ؟
ج- حطموا البيوت .وداسوا فرسان عبس تحت سنابك الخيل ,وحينما أحسوا بريح النصر هدءوا عن القتال . وسلبوا البيوت وطاردوا النساء والأطفال لأخذهم أسرى .
س- ما أكبر هم لعنترة عندما نزل المعركة ؟
ج- أن يرى بيت مالك بن قراد , ولكنه وجده مهدما وكان هم الطائيين هو أسر النساء ليكن إماء لهم
س- من أخبر عنترة بخطف عبلة ؟وما أثرذلك عليه ؟
ج- أخته مروة . وقد صدم عنترة وكأن طعنة قد أصابت قلبه وأسرع لإنقاذها
س- لماذا تنكر شيبوب في زي المرأة العجوز ؟
ج- لينقذ عبلة من خاطفيها الطائيين, فظنوه خادمتها وأركبوه معهم
س- كيف أنقذ عنترة عبلة ؟
ج- اتجه مسرعا نحو ماء الربابية . التقى بالفرسان الثلاثة ,وقتل أحدهم ,وفر اثنان منهم بعد إصابتهما ,وركب عنتنرة فرسه عائدا بعبلة
س- علل- دهشة زهير ملك عبس عند وصوله إلى عبس ؟
ج- لأنه وجد الحلة في عيد صاخب , ورأى قومه يستقبلونه بالتهنئة والبشرى
س- ما مظاهر تكريم العبسيين لعنترة ؟
ح- اعترف به شداد أمام القوم – صافحه السادة واعترفوا بفضله عليهم – كان عنترة واسطة العقد في الولائم والأسمار التي أقامها العبسيون- كانت الفتيات تغني بشعره وتهتف باسمه – تحدثت المجالس عن أحقية عنترة بالزواج من عبلة فلولاه لبقيت أسيرة في طييء- )
س- بم وصف عنترة زواج عبلة من عمارة ؟ وما ردها عليه ؟
ج- قال لها تذهبين إليه كما تذهب الأمة إلى سيدها ؟ فقالت له : كف لسانك ياعنترة لست أمة وماينبغي أن يقال لي لفظ الأمة إنما الأمة غيري . وكانت تعرض بأمه زبيبة
س- بم هددها عنترة ؟
ج- بأن يرسل لها ليلة زفافها هدية غالية وهي (رأس عمارة بن زياد )
** غضبت عبلة وأسرعت إلى خيمتها باكية وعنترة يمد يده إليها ليستعطفها

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmadaly.yoo7.com
 
ملخص قصة عنترة بن شداد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص محتوى القصة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أحمد على عبد العليم للثانوية العامة لغة عربية  :: منتديات المراحل التعليمية :: منتدى الصف الأول الثانوى الفصل الدراسى الأول-
انتقل الى: